تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الطفل الأخضر أمثلة على

"الطفل الأخضر" بالانجليزي  "الطفل الأخضر" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • أفاد أستاذ اللغة الإنجليزية ريتشارد سوان بأن رواية "الطفل الأخضر" "متعددة ومعقدة التصنيف"، حيث قُسمت إلى "ثلاثة أقسام".
  • أفاد أستاذ اللغة الإنجليزية ريتشارد سوان بأن رواية "الطفل الأخضر" "متعددة ومعقدة التصنيف"، حيث قُسمت إلى "ثلاثة أقسام".
  • أفاد أستاذ اللغة الإنجليزية ريتشارد سوان بأن رواية "الطفل الأخضر" "متعددة ومعقدة التصنيف"، حيث قُسمت إلى "ثلاثة أقسام".
  • أفاد أستاذ اللغة الإنجليزية ريتشارد سوان بأن رواية "الطفل الأخضر" "متعددة ومعقدة التصنيف"، حيث قُسمت إلى "ثلاثة أقسام".
  • في المقام الأول فإن الناقد الأدبي والشاعر والداعي والمدافع عن الفن الحديث قد كتب ريد روايته الوحيدة،الطفل الأخضر، في حوالي ثمانية أسابيع في عام 1934.
  • وأضاف ريتشارد واسون تعليقًا علي رواية "الطفل الأخضر" قائلاً أن "علي الرغم من الحكم علي الرواية بشكل إيجابي من عدد قليل من النقاد والعلماء الذين درسوها دراسة جيدة إلا إنها تبدو غامضة وفُسرت بأشكال مختلفة فلهذا فهي تبدو إنها تفتقر إلي كلاً من الشكل والمضمون الذان بررا ذلك المديح والثناء عليها".
  • وأضاف ريتشارد واسون تعليقًا علي رواية "الطفل الأخضر" قائلاً أن "علي الرغم من الحكم علي الرواية بشكل إيجابي من عدد قليل من النقاد والعلماء الذين درسوها دراسة جيدة إلا إنها تبدو غامضة وفُسرت بأشكال مختلفة فلهذا فهي تبدو إنها تفتقر إلي كلاً من الشكل والمضمون الذان بررا ذلك المديح والثناء عليها".
  • وأضاف ريتشارد واسون تعليقًا علي رواية "الطفل الأخضر" قائلاً أن "علي الرغم من الحكم علي الرواية بشكل إيجابي من عدد قليل من النقاد والعلماء الذين درسوها دراسة جيدة إلا إنها تبدو غامضة وفُسرت بأشكال مختلفة فلهذا فهي تبدو إنها تفتقر إلي كلاً من الشكل والمضمون الذان بررا ذلك المديح والثناء عليها".
  • وأضاف ريتشارد واسون تعليقًا علي رواية "الطفل الأخضر" قائلاً أن "علي الرغم من الحكم علي الرواية بشكل إيجابي من عدد قليل من النقاد والعلماء الذين درسوها دراسة جيدة إلا إنها تبدو غامضة وفُسرت بأشكال مختلفة فلهذا فهي تبدو إنها تفتقر إلي كلاً من الشكل والمضمون الذان بررا ذلك المديح والثناء عليها".
  • كان للناقد ريتشارد بروان رأيًا مختلفًا عن واسون، ففي أحد كتاباته في عام 1990 قال أنه يعتبر رواية "الطفل الأخضر" "محاولة مهمة لأحد أهم وأكثر النقاد الإنجليز تأثيرًا لدمج أفكار واسعة النطاق بالتفسير المعقد للخبرة الإنسانية"، ولكنه أضاف أن المعلقين علي الرواية قد اختلفا في الراي عليها منهم من يراها "رائعة لكنها غامضة".
  • كان للناقد ريتشارد بروان رأيًا مختلفًا عن واسون، ففي أحد كتاباته في عام 1990 قال أنه يعتبر رواية "الطفل الأخضر" "محاولة مهمة لأحد أهم وأكثر النقاد الإنجليز تأثيرًا لدمج أفكار واسعة النطاق بالتفسير المعقد للخبرة الإنسانية"، ولكنه أضاف أن المعلقين علي الرواية قد اختلفا في الراي عليها منهم من يراها "رائعة لكنها غامضة".
  • كان للناقد ريتشارد بروان رأيًا مختلفًا عن واسون، ففي أحد كتاباته في عام 1990 قال أنه يعتبر رواية "الطفل الأخضر" "محاولة مهمة لأحد أهم وأكثر النقاد الإنجليز تأثيرًا لدمج أفكار واسعة النطاق بالتفسير المعقد للخبرة الإنسانية"، ولكنه أضاف أن المعلقين علي الرواية قد اختلفا في الراي عليها منهم من يراها "رائعة لكنها غامضة".
  • كان للناقد ريتشارد بروان رأيًا مختلفًا عن واسون، ففي أحد كتاباته في عام 1990 قال أنه يعتبر رواية "الطفل الأخضر" "محاولة مهمة لأحد أهم وأكثر النقاد الإنجليز تأثيرًا لدمج أفكار واسعة النطاق بالتفسير المعقد للخبرة الإنسانية"، ولكنه أضاف أن المعلقين علي الرواية قد اختلفا في الراي عليها منهم من يراها "رائعة لكنها غامضة".
  • العنوان الأصلي للرواية (أدب) كان "الأرض البعيدة" ولكن في فترة ما ربما في الفجوة بين كتابة الأجزاء الأولي منها وما تلاها فغير ريد العنوان إلي "الطفل الأخضر" لذا فإن محور الرواية قد تغير أيضًا من سعي أولفيرو إلي معرفة إتجاه السيل إلي معرفة قصة الطفل الأخضر نفسها.
  • العنوان الأصلي للرواية (أدب) كان "الأرض البعيدة" ولكن في فترة ما ربما في الفجوة بين كتابة الأجزاء الأولي منها وما تلاها فغير ريد العنوان إلي "الطفل الأخضر" لذا فإن محور الرواية قد تغير أيضًا من سعي أولفيرو إلي معرفة إتجاه السيل إلي معرفة قصة الطفل الأخضر نفسها.
  • العنوان الأصلي للرواية (أدب) كان "الأرض البعيدة" ولكن في فترة ما ربما في الفجوة بين كتابة الأجزاء الأولي منها وما تلاها فغير ريد العنوان إلي "الطفل الأخضر" لذا فإن محور الرواية قد تغير أيضًا من سعي أولفيرو إلي معرفة إتجاه السيل إلي معرفة قصة الطفل الأخضر نفسها.
  • العنوان الأصلي للرواية (أدب) كان "الأرض البعيدة" ولكن في فترة ما ربما في الفجوة بين كتابة الأجزاء الأولي منها وما تلاها فغير ريد العنوان إلي "الطفل الأخضر" لذا فإن محور الرواية قد تغير أيضًا من سعي أولفيرو إلي معرفة إتجاه السيل إلي معرفة قصة الطفل الأخضر نفسها.
  • العنوان الأصلي للرواية (أدب) كان "الأرض البعيدة" ولكن في فترة ما ربما في الفجوة بين كتابة الأجزاء الأولي منها وما تلاها فغير ريد العنوان إلي "الطفل الأخضر" لذا فإن محور الرواية قد تغير أيضًا من سعي أولفيرو إلي معرفة إتجاه السيل إلي معرفة قصة الطفل الأخضر نفسها.